العمل/الترفيه
فلعلكم سمعتم أو شاهدتم؛ خبر ذلك الشاب السعودي النكرة / م.ع،(يعمل بالخطوط السعودية في جده)، والذي تجرأ على الإعلان بدون خوف ولا وجل ، ولا حياء ولا خجل ؛عن نشاطه الفاسد، وعمله المشين، حيث تفاخر في برنامج جماهيري بقناة الفسق والفجور LBC اللبنانية، ومعترفاً فيه بممارسة الفاحشة، وتهيئة شقة خاصة للزنا والرذيلة ، جاهر بقوله علناً، وفرحاً بما قدم ،ففضح بذلك نفسه أمام ملايين البشر،وهتك بذلك ستر الله تعالى عليه، نسأل الله تعال السلامة والعافية، فكل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه،ويصبح يكشف ستر الله عنه(كما ورد في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم) ..
إن ما تلفظ به هذا الشاب الأحمق من ذنوب، وما صرح به من معصية، وما جاهر به من انتهاك لأعراض الناس، والتعدي على حرماتهم، ووصم مجتمعنا بالدياثة، ونساءنا بالعهر ؛ فهذا يعدُّ ضرباً من ضروب الإفساد في الأرض، ونشر للرذيلة، وإشاعة للفاحشة، وقد هب أهل الغيرة من أفراد المجتمع عند سماعهم لخبره، رافضين عبثه، ومنددين بسلوكه، وطالبوا في مئات المنتديات والصحف الاليكترونية بمعاقبته العقاب الصارم، وتقدم أكثر من مائة شخص في عريضة شكوى للمحكمة الشرعية في جده؛ بإقامة الحد الشرعي عليه.
إن هذا الخبر يكشف لنا جوانب كثيرة، بحاجة إلى مدارستها والنظر فيها، فماذا يقال عن مجتمعنا ، والعالم ينظر إلينا أننا أحفاد الصحابة رضوان الله تعالى عليهم، وأننا حملة للنور والرسالة، والدعاة للفضيلة، والقيم النبيلة،فإذا بنا نُخرِج مَن يسوِّق للفجور والفحش والفساد، وإذا بيننا من يجاهر بفعل منكر، ويتجرد من الأخلاق الإسلامية، ويستخف بأوامر الله عز وجل ونواهيه.
إن هذا العضو الفاسد؛ ثمرة فاسدة من ثمار الليبرالية البهيمية، التي تنادي بالحرية الشخصية، والتي ترى في القبائح أمور عادية، لا شيء فيها، ولو كانت مخالفة للشريعة الإسلامية، والأنظمة الوطنية، كما ينادون بذلك في كتاباتهم.
إنه ثمرة موبوءة من ثمار القنوات الفضائية المنحرفة، التي برمجت شبابنا على بساطة الخنا والعشق والزنا، ونسفت ما جُبل ونشأ عليه هذا المجتمع المسلم من أفكار سليمة، وسلوكيات مُشرِّفة مُشرِقة وجميلة.
إنه ثمرة خبيثة من ثمار التربية الأسرية ، التي ابتعدت عن الأجواء الإيمانية، واعتراها التسيب والإهمال، وضعفت بين أفرادها الألفة والوصال ، فلكل فرد فيها حاسوبه وجواله وبرنامجه وعالمه الخاص ، وله أن يتواصل مع من شاء ،وكيفما شاء، ومتى ما شاء.
آن لنا محاسبة أنفسنا، ومراجعة أوضاعنا ؛ بإصلاح الخلل في تربيتنا، وتصحيح إعلامنا، ومعالجة الوضع الخطير الذي أصابنا.
يجب علينا الآن؛ العودة إلى خالقنا جل في علاه،بأداء العبادات، وفعل الطاعات، وتجنب المحرمات، والابتعاد عن الملوثات، والمثيرات، والمفسدات ، حتى نحمي أنفسنا ومجتمعنا من الشرور والمهلكات .
وأقول: لهذا العضو الفاسد، ولغيره، ولنفسي؛ علينا بالتوبة الصادقة، والاستغفار من الخطايا والسيئات، قبل أن يفاجئنا هادم اللذات، ومفرق الجماعات، فإنّ عذاب الله أشد من عذاب بني آدم.
اللهم اهدِ الضال منا، ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منّا،واسترنا فوق الأرض، وتحت الأرض ،ويوم العرض.
إن ما تلفظ به هذا الشاب الأحمق من ذنوب، وما صرح به من معصية، وما جاهر به من انتهاك لأعراض الناس، والتعدي على حرماتهم، ووصم مجتمعنا بالدياثة، ونساءنا بالعهر ؛ فهذا يعدُّ ضرباً من ضروب الإفساد في الأرض، ونشر للرذيلة، وإشاعة للفاحشة، وقد هب أهل الغيرة من أفراد المجتمع عند سماعهم لخبره، رافضين عبثه، ومنددين بسلوكه، وطالبوا في مئات المنتديات والصحف الاليكترونية بمعاقبته العقاب الصارم، وتقدم أكثر من مائة شخص في عريضة شكوى للمحكمة الشرعية في جده؛ بإقامة الحد الشرعي عليه.
إن هذا الخبر يكشف لنا جوانب كثيرة، بحاجة إلى مدارستها والنظر فيها، فماذا يقال عن مجتمعنا ، والعالم ينظر إلينا أننا أحفاد الصحابة رضوان الله تعالى عليهم، وأننا حملة للنور والرسالة، والدعاة للفضيلة، والقيم النبيلة،فإذا بنا نُخرِج مَن يسوِّق للفجور والفحش والفساد، وإذا بيننا من يجاهر بفعل منكر، ويتجرد من الأخلاق الإسلامية، ويستخف بأوامر الله عز وجل ونواهيه.
إن هذا العضو الفاسد؛ ثمرة فاسدة من ثمار الليبرالية البهيمية، التي تنادي بالحرية الشخصية، والتي ترى في القبائح أمور عادية، لا شيء فيها، ولو كانت مخالفة للشريعة الإسلامية، والأنظمة الوطنية، كما ينادون بذلك في كتاباتهم.
إنه ثمرة موبوءة من ثمار القنوات الفضائية المنحرفة، التي برمجت شبابنا على بساطة الخنا والعشق والزنا، ونسفت ما جُبل ونشأ عليه هذا المجتمع المسلم من أفكار سليمة، وسلوكيات مُشرِّفة مُشرِقة وجميلة.
إنه ثمرة خبيثة من ثمار التربية الأسرية ، التي ابتعدت عن الأجواء الإيمانية، واعتراها التسيب والإهمال، وضعفت بين أفرادها الألفة والوصال ، فلكل فرد فيها حاسوبه وجواله وبرنامجه وعالمه الخاص ، وله أن يتواصل مع من شاء ،وكيفما شاء، ومتى ما شاء.
آن لنا محاسبة أنفسنا، ومراجعة أوضاعنا ؛ بإصلاح الخلل في تربيتنا، وتصحيح إعلامنا، ومعالجة الوضع الخطير الذي أصابنا.
يجب علينا الآن؛ العودة إلى خالقنا جل في علاه،بأداء العبادات، وفعل الطاعات، وتجنب المحرمات، والابتعاد عن الملوثات، والمثيرات، والمفسدات ، حتى نحمي أنفسنا ومجتمعنا من الشرور والمهلكات .
وأقول: لهذا العضو الفاسد، ولغيره، ولنفسي؛ علينا بالتوبة الصادقة، والاستغفار من الخطايا والسيئات، قبل أن يفاجئنا هادم اللذات، ومفرق الجماعات، فإنّ عذاب الله أشد من عذاب بني آدم.
اللهم اهدِ الضال منا، ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منّا،واسترنا فوق الأرض، وتحت الأرض ،ويوم العرض.
هذا رابط للتقرير ..
» افضل منزل في العالم ,,
» إلى منيـﮯ نۈيتـﮯ أنساگ يذﮘرنيـﮯ بڪ إحساسيـﮯ - صۈر
» <<..زَخْرَفْتُ أَوْرَآقِيٍ و سَكَبْتُ عَلَيْهَآ أَجْمَلْ الْعُطُوٍرٍ َفٍهل تقِبُلو
» آبي ترحيـًٍَـب يهٍـًَـْز جـًٍَدرآنًَ المنتـًَـدى
» موضة الشماغاااااااااااااااااااات
» أحلى صور لعيونكمـ
» ويش يقرب لك هذا الأسم ؟!؟
» أهديكم .... وردتين